الجمعة، 6 مارس 2020

جنسية استرالية تتناك بزب كبير


اولاـ انا "منال" ابنة الواحد وثلاثين ربيعاً, المرأة البيضاء الطويلة, ذات الطيز الرجراجة بحجمها الاكبر من المتوسط قليلا, والمستديرة الفلقتين, وذات النهدين النافرين الطريين الناعمين كاوراق الريحان, خريجة فلسفة, ارملة منذ سنتين, واعيش في بيت بابا وماما.


ثانياـ هذه القصة مختلفة جداً, فالاجزاء الاولى منها لا تعج بالمشاهد الجنسية بالشكل التقليدي, ولكن في هذه الاجزاء اعتمدت الاثارة خارج العملية الجنسية, فهناك اشكال اخرى للجنس, سنتعرف عليها في بدايات القصة غير الممارسة العملية, كممارسة الجنس "بالكلام", "فالحديث" في سياق القصة ربما يكون نوعا من الجنس الممتع لقاريء قادر على فهم الاحاسيس الداخلية التي تختفي خلف الحديث بتفاصيلها المجنونة, "وطريقة التفكير" نوع من الجنس, "والجنس بالسلوك والتصرفات" "والجنس بالحركات" وغير ذلك, يعني باختصار في الحلقات الاولى يكون الجنس "بالكلمات, بالافكار, بالنظرات والتحرشات", واما في وسط القصة ونهاياتها فهناك عواصف من الجنس الراقي والممارسات الجنسية الصاخبة بمفهوم جديد, اعددته بعد سهر طويل لاشباع نفسي كامرأة ارملة افتقدت المضاجعة واللمسة وحتى القبلة, واشباع وامتاع القاريء بتفاصيلي الداخلية وطرقي المختلفة والغريبة في ممارسة الجنس بكل انواعه حتى الشفوية, وانا ايضا "منال" التي للجنس في روحها قدسية عظيمة تمارس طقوسها في معبد الاحاسيس الشبقة دائماً.
بعد التسليم على بابا وماما, وبعد العناق والقبلات الاخوية, وبعد ان اخذ "شاور" , جلس رامي يرتدي شورت جينز قصير لمنتصف الفخذ فقط, بينما نصف جسده العلوي عاري, ودار حديث بين رامي وماما وبابا حول الاحوال والاخبار والصحة والعمل وما الى ذلك من امور الحياة العادية, ثم سالته انا:
ـ خبرني عن استراليا رامي.


ـ اوه شو بدي خبرك لخبرك منال؟
ـ كلشي, انا بسمع انها بلد كتير متقدم وخاصة بحقوق الانسان والحريات, وانا بعشق الحرية بالتصرف واللبس وكلشي.
ـ طبعا اكيد, فيها كلشي مباح طالما الواحد ما بيؤذي غيره وما بيعتدي ع حدا.
ـ يا سلام ما اروع حياتهم, يعني الواحد حر بحالو شو ما لبس, شو ما عمل ووين ما راح واجا.
ـ بالزبط منال, وبلاد حلوة كتير بتجنن شفتيها بالصور والفيديوهات اللي كنت ابعتلك ياها.
ـ اي كتير كتير بتجنننن, قطعة من الجنة عالارض رامي فعلا.
ـ اي بس الشي الوحيد اللي مو حلو فيها صعوبة انو الواحد يحصل عالجنسية, حتى بالزواج من مجنسة.


سكس بزاز كبيرة - سكس صوفيا ديي - زب اسود كبير -سكس فموي - سكس بنات اجنبي - نيك مصري- سكس سما المصري - سكس مني فاروق وشيماء الحا
بعد غياب 7 سنوات, عاد اخي رامي ذو الـ 34 عاما, والذي يكبرني ب 3 سنوات, قادما من بلاد الحرية والجمال "استراليا" يحمل حقائبه الملأى بالملابس والشوق للوطن والحنين للاهل وبعض الهدايا, وهوية وجواز سفر استراليين, اذن فقد اصبح مواطنا استراليا, حصل على الجنسية بعد طول انتظار وتعب وبعد ان تزوج امراة استرالية الجنسية من اصل عربي, ساهمت بحصوله على المواطنة الاسترالية الكاملة بعد هذه السنين الطويلة, فالحصول على الجنسية الاسترالية صعب للغاية كما اخبرنا هو, وصل البيت حوالي الساعة العاشرة والنصف ليلا, وكان الجو حارا, فشهر تموز على الابواب, , وكنت البس فيزون رمادي بدون كيلوت كعادتي, وبلوزة بحمالات قصيرة عن البطن قليلا بدون ستيانة أيضاً.


  افلام نيك بزاز كبيرة - سكس سحاق - سكس زنجي- سكس حوامل - سكس شميل- سكس غادة عبد الرازق - سكس فيفي عبده - سكس انجي خوري- سكس امهات محارم

صور سكس نيك نار قوية

 احلي مساج ونيك من بنت اسيويه في  يوم فرحي
مساء الخير او صباح الفل علي حسب ما بتقرا قصتي
انا اسمي زياد مصري سني ٢٨ سنه جسمي رياضي علشان بروج الجيم لوني خمري طويل وملامحي
جميله ورجوليه وبشتغل مهندس في مجال الاتصالات في شركه مشهوره
في التجمع وليه اصحاب وصحبات في الشغل وعلاقتنا حلوه وانا اجتماعي ولساني حلوو مع الكل
وانا كمان من سكان التجمع جيت التجمع من حوالي ١٠سنين ابن ناس من عائله
ميسوره ليا اخت جميله اسمها ريم اصغر مني بخمس سنين متجوزه من سنه من رامي 


في بنك شاب رجوله اييه وجدعنه اييه ومن اول ما شوفته واتقدم لاختي واحنا اصحاب واخوات
مع بعض في اي حوار او مشكله وخصوصا الحريم نقطه ضعفي في الدنيا بعشق الستات قي اي سن
من اول ١٦ سنه لغايه سن ال٥٠ طول ما الست لبوه وكلامها علق انا معاها للغايه السرير ونشوف هي
عايزه ايه ونريحها معلش طولت عليكم بس المقدمه علشان تعرفو كل حاجه عني
علشان بعد كده حيبقي فيه كذا قصه مرتبطه بيا ومنتوهش من بعض ...
المهم النهارده فرحي علي رنا حبيبتي وروحي وبنت عمي وبحبها من زمان وبابا فرح لما الاقني عايز اخطبها
صور سكس نيك نار قوية  - سكس نيك  - سكس نيك طيز خلفي - نيك خلفي  - صور سكس 2020 ساخنة
علي فيه تجاره بينه وبين عمي والكل بقي فرحان وطبعا الخطوبه معدتش كده من غير بوسه او حضن
او مسكه صدر وهي كانت بتسيييح مني في ثانيه بس كنت بمسك نفسي علشان اخلي الفرحه الكبيييره
ليله العمر وكنت بريح نفسي مع حبايبي او مونيكا زميلتي في الشغل ابقي احكيلكم عليها بعدين
المهم رامي صحاني من النوم علي الظهر كده وقعد يفوق فيا ويضرب ويرخم لغايه ماصحيت وانا اصلا
نايم الصبح فوقت وصحيت ولقيته جايبلي اكله سمك وجمبري وشوربه سي فووود قنبله قاللي اشحن


ياعريس بدل ما تهنج في شهر العسل وتبقي محتاج الاستعانه بصديق قولتله عيب عليك اخوك اسد
ضحك وقالت بكره نشوف المهم كلنا ولقيته جايب ازازتين بيره وبيلف سيجاره حشيش قولتله خو مفيش
حد في البيت قاللي ماما و ريم راحو ياخدو رنا واختها وحيطلعوا علي الكوافير وباباك راح مشوار وبعد كده
حيروح يظبط عند الكوافير يرجع علشان يلبس قولتله ما انا كمان عايز اروح عند الكوافير لقيته بيقولي لا
انت تسيبلي نفسك خالص النهارده كل المطلوب منك انك تجيب بدلتك وغيار جديد وتيجي معايا قولتله حنروح
فيين قاللي حعمل معاك الصح حاجزلك في spa وفي كوافير عالمي هناك حتخرج حاجه تانيه قولتله *** يخليك ليا
انت اكتر من اخويا قتلي عيب عليك ده انت حبيبي وشقي وخال العيال هههههههه
المهم خلصنا شرب وعملنا دماغ حلوه وبقينا مبسوطين اووووي نزلنا خدنا عربيه رامي وروحنا مكان برضه في التجمع
فيلا ٣ادوار عاديه خالص من برا عليها اسم الspa دخلنا المكان من جوه شيييك اوووي وديكور اسيوي كانك
عديت الحدود وروحت الصين او هاواي استقبلتنا بنت جميله اسيويه لابسه تيشيرت كات وشورت جينز قصير ورامي قالها
بالانجليزي


صور سكس نيك نار قوية - سكس نيك  - سكس نيك طيز -  نيك خلفي  -  صور سكس 2020 ساخنة
ان فيه حجز باسمنا العرض الملكي افخم حاجه ودفع الفلوس مبلغ في حدود الالفين جنيه دخلتنا كل واحد في غرفه
فيها ساونا وجاكوزي وسرير مساج المهم قابلتني بنت اسيويه من اجمل بنات اسيا عينيها سوده وواسعه وشعرها اسود حرير وطويل وعامله
فيه خصلات لونها موف خليتها بقيت شبه العروسه باربي لا بسه جيبه قصيره يادوووب مغطيه طيزها بالعافيه
المهم دخلت الساونا بعد ما قلعت هدودي كلها وفضلت بالبوكسر بس قعدت شويه كديه بجي ربع ساعه وبعد كده
خرجت ونزلت الجاكوزي حسيت بانتعاش وراحه جامدييين اووووي
وبعدين البنت جاتلي وانا قاعد في الجاكونزي وقعت تعدك في كتافي وقلالتلي بانجليزي مكسر اني اقوم وانام علي سرير المساج
وقمت من الجاكوزي وانا مبلول وزبي واقف البت قدامي صارووووخ بقيت محرج منها ونمت علي ظهري وهي كانت ممعجبه بجسمي



الرياضي وعضلاتي البارزه بدات تصب الزيت علي صدري وبطني وتدعك فيهم باحترافيه وجسمي كله حاسس فيه بانتعاش وراحه وغليان في نفس الوقت الجمبري مع البيره و الحشيش عملو احلي شغل المهم زبي وقف فيالبوكسر بقي عامل زي عامود الخيمهوانا مشكلتي ان الزمان هداني بزب طوله ٢٠سم وتخين وعروقه بارزه وراسه عامله زي الخوخه وحمرا منظره يجنن اجدع ست هي شافت زبي واقف اوووي قالت لي ممكن تقلع البوكسر علشان اعرف ادلك جسمك بالكامل انا مكدبتش خبر والبوكسر اتقلع في ثانيه شافت زبي برقت اوووي وقالت واووو
وقالت لي انها مشافتشي زب كبيير وشكله حلو اووووي زي ده وطلبت انها تلمسه قوله لها اوكي
نزلت عليه حبه زيت وقعت تدعك فيييبه وتحسس علي رلسه وتدعكه براحه وتعض علي شفايفها وبقت تمشي لسانها عليه وتمص راسه في بقها وعماله تمصه وتدخله وتخرجه في بقها وهاجت اوووووي روحت قاعد ومقرب منها وقعدت ابوس فيها وامص لسانها وامص شفايفها والحس رقبتها وهي سخنه اوووووي روحت مقلعاها البدي وبزازها كانت كبيييره وحلوه والحلمه صغره قعدت امص فيهم وبعض علي خفيف واقفشش فيهم وهي رايحه مني خالص روحت منيمها ونازل علي كسها لقيتها من غير اندر وكسها صغنن وزنبورها كبييير ومحلوق قشطه قعدت الحس فيه والحس زنبورها وهي عماله تصوت وتشد راسي علي كسها للغايه ماشبعت من 


كسها وبعدين روحت قايم وعمال افرش بزبي كسهاواحسس علي زنبورها وهي مش قادره وعماله تترجاني اني انيكها في كسها روحت مدخل زبي براحه علشان مفشخهاش علشان هي ضيقه اووووي واحده واحده وهي بتبصلي بصه كلها الم ومتعه لغايه مادخل لاخره سيبته جوه شويه علشان كسها يتعود علي حجم زبي وبعد كده خرجته ودخلته بالراحه وبقبت عمال انيك داخل واخرج بالراحه وهي عماله تتاوه وتتمحن وتقول كلام مش فاهمه بس كانت متمتعه ومبسوطه اوووي وزود سرعتي وبقيت عمال افشخ فيها وهي عماله تصوت وتطلع اهااااااات وتقولي fuck me وتقووول اه اه اه اه اه اه اه اه وقمت قالبها ومدياني طيزها روحت رازع زبي في كسها من ورا مره واحده حسيت انه خرج من بقها وبقيت بنيك فيها واخبط علي طيزها وارزع فيها جامد اوووووي وبعدين غيرنا الوضع وهي ركبت عليا فرنساوي وقعدت تطلع وتنزل علي زبي واناشايللها من طيزها وعمال ابوس فيها وامص في بزازها وهي عماله تطلع وتنزل وتقول اه اه اه اه ااه ا حسيت ان اللبن بيغلي في بيضاني روحت شايلها وو اقف بيها وعمال اطلعها وانزلها علي زبي لغايه لما زبي انفجر بكتل لبن خارجه زي القذائف الموجهه في كسها وبقيت عمال اترعش انا وهي وهي لفيت رجليها حوالين ظهري واتخشبت واترعشت جامد وبعدين غرقت بطني وفجادي بمياه شهوتها النار اللي عامله زي شلال مياه واتفتح وقاعده تترعش وبقينا بنبوس بعض جامد لغايه ماهدينا خالص وبعدين كدنا شاور مع بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض شويه وبعد كده خرجنا وعملتلي جلسه مساج لمده ساعه وبعد كده خرجت كلي الكوافير في نفس المكان وعلي الساعه ٦كنت جاهز ولابس انا رامي وتمام وروحنا اخدنا العروسه من الكوافير وروحنا الفرح
اسف لو كنت طولت عليكم ده اول مشروع كتابه قصه جنسيه
مستني رايكم وردودكم
واستنوني في حكايتي مع رنا وليله الدخله


افلام سكس محارم

شهوة الفتنة ام فتنة الشهوة الجزء الاول

تبددت آخر خيوط ذهب لشمس المغيب

وبدأ الليل يرخي ظلاله على المدينه
بهيجا للبعض
كئيبا على البعض..
وكعادتي
ارتشف قهوتي ببطء
واتصفح صفحات المنتدى على مهل
فقد اعتدت ادمانه
او ادمنت اعتياده ..


وبينما اقلب الصفحات
واقفز بين شرفاته المزهرة يمنة ويسرة
واذ برسالة تطرق باب صندوقي بلطف ورفق ..
انها معطرة بأريج الريحان
مما يدل انها من انثى..
فعلا انها من (؟)
للامانة كنت أنا من ابتدأ مراسلتها
اولى رسائلي كانت عبارة عن تحية وسلام
وتعريف بنفسي ..
وطلب الصداقة ..
جاء الرد بالايجاب والقبول
فاستبشرت خيرا .. وتهلل وجهي وفرحت ...
رشفت رشفة قهوة لذيذة من فنجاني القابع جانب نافذتي ذات الواجهة الزجاجية ..


سكس مصري  - سكس محارم لبناني - سكس امهات - سكس محارم اخ ينيك اخته  - سميه الخشاب فيديو سكس مسرب

وكانت حبات المطر تنقر على نافذتي بود ورفق ...
قررت الرد فورا على تلك السيدة
طالبا منها ان تعرفني بنفسها وعمرها ...
جاء الرد سريعا وقد كانت امرأة متزوجة في العقد الرابع من العمر ..
(تشرفت بمعرفتك سيدتي الفاضلة
وانارت رسالتك المعطرة صندوق رسائلي ..
هل نستطيع ان ندردش سوية ..)
"ربما لكن ليس الليلة .. فأنا متعبة وأريد ان ارتاح ... ربما غدا .."
شعرت بفرحة ممزوجة بالحزن ...
ترى ما وراء هذه الأنثى ..
اظنها مترددة ... ام ماذا ..
لم ارغب ليلتها في متابعة تصفح المنتدى ..
بل اردت ان يبقى تفكيري مشغولا بها
فأقفلت جهازي ووضعته في الشحن ...
واشعلت سيجارتي اعب دخانها بعمق وانفثه متراقصا على ضوء فانوسي الخافت متراقصا فوق قهوتي ...
اطفأت افكاري الكثيرة
وخلدت الى النوم ...
ايقظتني افكاري من نومي صباح اليوم التالي ... مع أول شعاع ضوء يبزغ معلنا ولادة يوم جديد..
وامل جديد .. وحياة جديدة ..
كعادتي الصباحية ... زوجتي تحضر لي القهوة صباح كل يوم بعد ان توقظ الاطفال وترسلهم الى المدارس ..
أول شيء فعلته التقطت جهاز الموبايل .. فتحت صفحة المنتدى ..


سكس مصري  - سكس محارم لبناني - سكس امهات - سكس محارم اخ ينيك اخته  - سميه الخشاب فيديو سكس مسرب
لا يوجد أي اثر عطر او اريج ..

تصفحت المنتدى قليلا لكن لا جديد .. لان الحركة الصباحية خفيفة ..
مددت يدي خائبة الى فنجاني ..
كانت قد بردت قليلا لاني تصفحت المنتدى .. وقد اصبح الجو باردا ..
تمنيت ان اكون جليس تلك السيدة الغامضة ...
اعتصر افكارها واستخرج اسرارها..
لم ينفك رأسي عن التفكير بها ...
مرت الدقائق والساعات ثقيلة علي
بطيئة كالسلحفاة ..
كنت انتهز الفرصة بين الفينة والاخرى لابحث عن عطر انثوي يفوح من موبايلي ..
لكن دون جدوى ..
حل المساء بلونه البهيج ...
بدأت النجوم تتلألأ في كبد السماء متراقصة في بلاط القمر .. ملك الليل
التجأت الى غرفتي معتكفا على موبايلي .. منتظرا الاريج والعبق ..
ومن نافذة الى أخرى ومن موضوع لاخر ...
شعرت بالعطر الفواح يملأ ارجاء غرفتي...
أخيرا دق باب وحشتي وغربة ليلي الطويلة زائر لطيف ...
كانت منها ...
شاغلة بالي وتفكيري منذ الأمس ..
كتبت لها على عجل بقلم يرتجف ...
(كيف الصحة سيدتي الفاضلة
Welcome back
طولتي الغيبة...)
وجلست منتظرا الرد ...
وكل ثانية او اثنتين أعمل تحديثا للصفحة منتظرا العبق الفواح ليغمر غرفتي مجددا ..
وبعد دقائق قليلة احسست انها دهرا ..
جاء الرد ..
"اهلين .........مرحبا "
....

 فقط

أهلين .. مرحبا .. فقط 
ما القصة ...
أثرت ان اتحلى بالصبر وطول البال لافهم ...
رددت ...



(انشغل بالي عليكي
وينك
بعدين تعودنا نشوف القمر كل ليلة
ليش طولتي علينا
يا ترى في مجال ندردش لو سمحت ..)
وجلست منتظرا الرد على آخر من الجمر ..
لم يطل انتظاري كثيرا هذه المرة ..
فقد جاء الرد سريعا ...
"هل انت انثي ام مادا"
تفاجأت بالسؤال ...
أنا اطلب الحوار وهي الى مزيد من السؤال .
ماذا اجيبها ...
لم اعتد الكذب ولم ولن اكذب ..
ولا احبه حتى ..
إذا لا مفر يا ولد ولا افضل من قول الحقيقة ...
حسمت امري وعزمت على اخبارها ...



مش قادرة كفاية

مش قادرة كفاية
كانت بدايتى مع الجنس منذ الصغر و كان شعورى بالشهوة بيزيد يوم بعد يوم لحد ما اتعرفت على حبيبى اللى حكيت لكم عليه قبل كده و عشت معاه احلى نيك لمدة سنتين كنت تقريبا يوم و يوم بقابله فى شقته نحشش و ينيكنى بكل الاوضاع التقليدية و الجديدة
كان احساس عمرى ما هنساه ابدا لحد ما حبيبى سافر للخارج و اتحرمت من متعتى معاه.
و هحكيلكم دلوقتى اللى حصلى لكن لازم افهمكم من البداية القصة ازاى بدأت
فضلت بعد فراق حبيبى وقت طويل اوى عندى حالة اكتئاب و مش عاوزة اعرف حد و لا اكلم حد


لغاية اليوم اللى قابلت هيثم فيه كنت فى اخر ايام امتحانات الكلية اتعرفت عليه بالصدفة و قعد يتكلم معايا و يسألنى على حاجات فى الكلية لانه كان مسافر و لسه راجع قبل الامتحانات
كان بالنسبة لى عادى واحد زى اى واحد مكنتش حاسه تجاهه بأى مشاعر و اتفقنا ان احنا نتكلم بعد الامتحانات و اتقابلنا اكتر من مرة و بدأ الكلام بينا يبقى عن العلاقات الجنسية و الاوضاع و الاحساس اللى اى بنت بتحسه و هى فى حضن حبيبها و طبعا كنت بتكلم معاه و انا بفتكر حبيبى و علاقتنا المولعة
و بدأ يحس انى بتعب لما بنتكلم فى المواضيع دى لحد فى مرة ما صارحنى وقالى انا نفسى فيكى عاوز المس نارك اللى بحسها فى عنيكى و جسمك و صوتك و انتى بتتكلمى معايا
و مش عارفة ليه وافقته و اتفقنا نتقابل و فعلا رحت له شقته و بدأ يحضنى و يبوسنى و يقلعنى هدومى واحدة واحدة و انا مستسلمة على الاخر لكن على الرغم من حرمانى من النيك فترة طويلة قربت من سنة بعد سفر حبيبى رغم ده مكنتش حاسة باى اثارة مع هيثم كنت حاسة ببرود غريب رغم انه قالى انى مولعة نار


كان البرود من جوايا و مع ذلك بتجاوب معاه و اهاتى بتعلى كل ما يدخل زبره فى كسي كنت حاسه انى بمثل الشهوة و الغريب انه اتمتع اوى معايا
المهم بعد كده اتقابلنا مرتين تلاته فى شقته و فى اخر مرة قالى صاحب عمرى راجع اجازة بكرة و عاوزين نخرج مع بعض كلنا و اجيب له بنت صاحبتى علشان نقضى اليوم مع بعض
وافقت وتانى يوم رحت معاه قابلنا صاحبه اسامة كان شاب وسيم ملامحه كلها رجوله و بينى و بينكم اول ما شفته حسيت احساس غريب لكنى طنشت و قضينا اليوم مع بعض نلف بالعربية و نتفق على الفسحة اللى جاية هنروح فين و هنعمل ايه و اتصلت و انا معاهم بصاحبتى و قلت لها بكرة هنروح مارينا و قالت لى ماشى
نزلت تانى يوم الصبح بدرى لقيت الشباب مستنينى بالعربية ركبت ورا و اتصلت بصاحبتى قالت لى اسفة مش هقدر اجى معاكم
اسامة و هيثم قالوا خلاص نروح احنا و نقضى اليوم عادى و ضحك هيثم و قاله عادى .... هتظبطك (قصده عليا) ضحكت و قلت له عنيا.
و احنا فى الطريق طلبت منهم اشترى حاجات من محل وقفوا بالعربية و نزلت و انا راجعة لقيت اسامة واقف و ساند على العربية و عنيه بتاكلنى اكل من فوق لتحت كنت لابسة شورت جينز و بدى ستوميك ابتسمت و قربت اركب لقيته بيفتح لى الباب و هو حاطط ايديه على وسطى العريان و انا بركب لمس طيزى بايديه و قفل الباب و طلع يركب مكانه و يسوق و لقيته بيظبط المرايا اللى فى النص علشان تيجى عليا
و بدأنا فى طريقنا لمارينا و مشغلين اغانى و انا بتدلع على كل اغنية شوية و عنيا على المرايا و هو مركز اوى معايا
كنت حاسه انه بينكنى بعنيه بجد خلانى هجت اوى و جسمى اترعش بشهوتى عنيه فكرتنى بنيك حبيبى فكرتنى ازاى كان بياكلنى و بيثيرنى.



المهم وصلنا مارينا وطلعنا على الشاليه قلت لهم هاخد شاور سريع و اغير هدومى و ننزل على طول.
هيثم قال هينزل يشوف حاجات فى الماركت عقبال ما اجهز و اسامة قال هيستنانى و ننزل مع بعض
اخدت المايوه و دخلت التواليت و بدأت اخد الشاور و انا بفتكر نظرات اسامة ليا فى الطريق و بدأت احس بشهوتى تانى و رعشتى بدأت تزيد و فجاة لقيت الباب بيتفتح بشويش و اسامة واقف ماسك البشكير و بيسألنى خلصتى مش عارفة ليه اتكسفت رغم انه مش اول واحد يشوفنى عريانه قلت له اه و مديت ايديا اخد البشكير بعده عن ايديا و قرب منى و بدا يلف البشكير على جسمى و يقفله عليا و حضنى جامد وبدا يبوس فى شفايفى و رقبتى جامد وو ايديه بتعصر طيازى.
دقايق و فوقنا على هيثم بيتصل على التليفون بيستعجلنا ننزل. بصراحة مكنتش عاوزة اتحرك من مكانى مش عاوزة اسيب حضن اسامة مش عاوزة انزل قبل ما ينكنى ... لكنه قالى يالا البسى و يالا
و فعلا لبس المايوه و الكاش مايوه و نزلنا و رحنا على الشاطئ و انا كل تفكيرى فى اللى حصل قلت لهم انا هنزل البحر قالوا لى دقايق و نحصلك.
و نزلت و انا بحاول افوق من الشعور اللى انا فيه شوية و لقيت هيثم نازل البحر و قرب منى و بدأنا نهزر و نضحك و ايديه بتلمس جسمى و شوية يشدنى و يحضنى و احس بزبره واقف تحت الشورت اوى و يحط ايديه على كسى و يلعب فيه بصوابعه و حضنى جامد و هو بيحضنى لقيت اسامة نازل البحر بصراحة اتبسطت و هجت اوى.
قرب اسامة مننا و بدانا نعوم و نلعب و نهزر و نتكلم و كل شوية احس بايد اسامة على طيزى او ايد هيثم على بزازى كانوا الاتنين بيلعبوا فى جسمى تحت المايا كل واحد بيلعب فى الحته اللى يطولها و انا بموت بينهم من الاثارة و الهيجان كنت عاوزة اتناك بأى شكل لحد ما فى مرة الاتنين كانوا قريبين منى و حطوا ايديهم فى نفس الوقت على كسى و طبعا كان الموقف غريب لكن لقيتهم بيبصوا لبعض و كأنهم فهموا اللى بيحصل و اللى هيحصل بعد كده.


و بدأنا بعد كده احلى متعة طلعنا من البحر و رحنا على الشالية و دخلت اخد شاور ودقايق و لقيت هيثم داخل عليا و بدأ يبوسنى و يحضنى و يرضع بزازى و ايديه بتفرك كسى و تعصر طيازى و بدأ يبعبصنى و يدخل صوابعه فى كسى و انا من الهيجان بدأت اصرخ ااااااااه اااااااااح اووووووووووووى كمان و هو يبعبصنى اكتر كل ما اصرخ لحد ما جبتهم و نزلنى امص له زبره اوى و ابلعه و ارضعه و افرك بيوضه جامد لحد ما جابهم عليا ووقفنى و بدا يحمينى و يغسلى جسمى كله و لفنى بالباشكير و شالنى و طلعنا بره لقيت اسامة ممدد على السرير و زبره واقف اوى و هو بيدعك فيه هيثم نيمنى جنبه و فك الباشكير و ايديه بتلمس جسمى و سابنا و طلع بره و اسامه بدأ يلمسنى و يبوسنى و يحضنى و فجأة لقيته فوقى بيفتح رجليا اوى و ماسك زبره و بيقربه من كسى و بدأ يدخله جامد فى كسى اااااااااااااه بشويش يقرب شفايفه منى و يبوسنى و يقولى هيثم جهزك ليا يبقى مفيش بشويش و يدخل زبره اجمد و انا اصرخ كان زبره كبير و بيوجعنى اوى و كل ما اصرخ يخبطه فى كسى اكتر و ايديه بتقطع بزازى.


كان اسامة بيحب النيك العنيف و بعد فترة الحرمان اللى كنت عايشاها كان النيك كده قمة فى المتعه و قلبنى على بطنى وحط مخدة تحت وسطى و فتح رجليا اوى كسى بقا مفتوح ادامه اوى و بدأ يدخل زبره جااااامد و انا اصرخ كان بيوجعنى اوى الوضع ده وهو يسحبه و يدخله اجمد و بدأ يدخله و يطلعه اسرع و اجمد لحد ما سحبه مرة واحدة و حسيت بنار لبنه على ضهرى و طيزى.
بصراحة مكنتش قادرة اتحرك من المتعة و النيك كنت حاسة بانى تايهة فى دنيا تانية و فضلت نايمة على بطنى دقايق و بدأت احس بايدين على رجليا بتحسس عليها بشويش رفعت راسى و انا فكرى انه اسامة عاوز تانى لقيته هيثم شدنى و خلانى قمت و نام على ضهره و رفعنى فوقه طبعا عاوز يشبع هو كمان مسكت زبره بايديا و حطيته على خرم كسى و بدأت انزل بشويش عليه شدنى و قعدنى جامد عليه صوت اااااااه و بدات العب على زبره بكسى و اطلع و انزل و اترقص اوى اصل الوضع ده متعتى و مزاجى العالى
و بدات اتمنيك اكتر و اكتر على زبر هيثم و ايديه بتشد بزازى و تقرص حلماتى ااااااااااه ناااااااااار فى كسى من النيك و بدأت اتنطط اكتر على زبره لحد ما سحبه و نيمنى على ضهرى و بدأ ينزل لبنه على بطنى و سوتى و بزازى.

حكاياتي مع جاراتي من الجزء الثالث حتي الجزء الرابع

حكاياتي مع جاراتي من الجزء الثالث حتي الجزء الرابع  صور سكس  يومها بالليل تقريبا معرفتش انام من كتر التفكير في اليوم العظيم اللي انا مستنيه بكرة من زمان، ومكنتش مصدق ابدا انو هييجي بالسرعة دي،   وان فريدة هتتجاوب معايا بسرعة كدة من غير تخطيط مني او ترتيب، وعمال افتكر كل الاوضاع الجنسية اللي انا شفتها عالنت علشان انفذها مع فريدة وانا بنيكها، صحيت تاني يوم من بدري وخدت دش سخن علشان ابقى جاهز لنيك فريدة، وفضلت مستني جنب الشباك مراقب بيتهم علشان ولادها وهم خارجين، واول ما ولادها التلاتة خرجو رحت جري على بيتها، فتحتلي هي واول ما شافتني ضحكت وقالتلي انت كنت مستني تحت البيت ولا ايه؟...قلتلها انا كنت جنب الشباك واول مشفت ان ولادك خرجو جيت جري...فريدة بضحك: انت مستعجل اوي كدة...انا:اوي اوي...فريدة ضحكت وقالتلي طيب ادخل ادخل تعالا، اول ما دخلنا وقفلت الباب زنقتها في الباب ولسه هبوسها راحت زقاني زقة خفيفة وقالتلي لا مش علطول كدة الحاجات دي متتخدش قفش كدة....قلتلها امال ازاي...قالتلي اسبقني انت عالاوضة وانا هدخل اخد دش واجيلك...قلتلها حلو يبقى ناخد دش سوا...ضحكت وقالتلي متستعجلش هناخد دش سوا بس مش دلوقتي، ادتني 


ضهرها علشان تروح الحمام رحت ظارفها بعبوص من ورا...ضحكت وبصتلي وقالت برضه مستعجل...قلتلها دي استفتاحة خفيفة كدة...ضحكت وقالتلي طيب استناني في الاوضة وانا مش هتاخر عليك، طبعا هي كانت لابسة جلابية بيتي عادية ولسه مقلعتش هدومها، رحت عالاوضة وقبل ما هي تدخل الحمام سمعنا حد بيفتح باب الشقة، طبعا احنا الاتنين قلبنا وقع في رجلينا ليكون جوزها رجع فجاة من الشغل، جت هي جري عالاوضة اللي انا مستنبيها فيها، طبعا هي اوضة نومها، وحنا الاتنبن كنا مخضوضين، وقفلت الباب وراها وقالتلي انزل تحت السرير بسرعة، ولسه مكملتش الجملة سمعنا صوت محمود ابنها بيقول يا ماما يا ماما، طبعا هدينا شوية، همستلي بصوت واطي وهي بتحط صباعها على بقها وقالت اوعى تعمل صوت، انا هفتح اشوفه عاوز ايه علشان ميدخلش الاوضة، فتحت باب الاوضة يا دوب ربع فتحة وطلعت بس براسها برة وباقي جسمها جوة، وانا طبعا واقف مداري ورا الباب، بحيث اللي واقف برة ميشفش حاجة من الي جوة الاوضة، ندهت وقالت ايوة يا محمود عايز ايه اللي جابك، قالها انا نسيت الكشكول وجيت اخده، قالتله طيب يالا علشان متتاخرش على مدرستك، انا مصدقت انها ادتني ضهرها وفضلت احسس على طيزها واقفش في فردتين طيزها الكبار، وبعدين محمود قالها انا عاوز فلوس، قالتلو حاضر هجيبلك، وقفلت الباب ودخلت تجيبله فلوس، طبعا قالتلي بنرفزة بس بصوت واطي ايه اللي انت بتعملو ده، احنا كدة هنتفضح، اصبر لما الواد يمشي...قلتلها بصراحة مش قادر امسك نفسي...قالتلي خلاص خلاص انا هديله الفلوس وهمشيه علطول استحمل بس دقيقتين وبعد كدة هنعمل اللي احنا عايزينو...فتحت 


الباب تاني زي المرة الاولانية وقالت لمحمود امسك عشرة جنيه اهي...قالها بس دول مش كفاية انا عاوز ادفع فلوس الدرس...وانا كل دة عمال برضه اقفش في طيزها وعمال ابعبصها...قفلت تاني باب الاوضة وبصتلي وهي بتهز دماغها وقالتلي مفيش فايدة...فتحت تاني باب الاوضة وادت محمود الفلوس وقالتله كفاية دول ولا عاوز كمان؟...قالها لا كدة كويس...انا كل دة نازل بعبصة فيها وبحاول ارفع الجلابية وهي بتمد ايديها من ورا علشان تمنعني وفي نفس الوقت بتحاول تبقى طبيعية علشان ابنها ميخدش باله...وفجاة ابنها سالها مالك يا ماما في حاجة؟...طبعا هي اتخضت من السؤال وانا كمان شلت ايدي من على طيزها ورجعت لورا...قالتله بارتباك مالي ازاي يعني ما انا عادي اهو...قالها واقفة بتكلميني من عالباب ووشك شكله متغير...سكتت ثواني وقالتله اصل انا كنت بغير هدومي قبل ما انت تيجي علطول وطبعا مينفعش تشوفني كدة...قالها اااه، طيب انا ماشي عاوزة حاجة...قالتلو لا شكرا سلام..فضلت تبص عليه لما سمعت باب الشقة وهو بيتقفل وجريت عالشباك علشان تتاكد انه مشي....واول مش شافت انه مشي...نفخت زي واحد شال حمل من على صدره...وقالتلي اخيرا مشي...قلتلها طيب يالا نخلص بسرعة قبل ما حاجة تانية تحصل...ضحكت وقالتلي انت لسه فيك حيل بعد الخضة دي...قلتلها انتي جسمك يقوم زبر راجل عندو 100 سنة مش واحد لسه في عز شبابه...مش همشي غير لما انيكك....ضحكت تاني وقالتلي بس انت لازم تتعلم تمسك نفسك شوية علشان المواقف اللي زي دي...لو انا مكنتش قلتلو اني بغير هدومي كان هيشك فيا وكان هيعملنا مشكلة...قلتلها بصراحة مبقدرش امسك نفسي قدام طيزك...قالتلي انا بتكلم جد مبهزرش...قلتلها وانا كمان بتكلم جد...سكتت وبصتلي باستغراب وقالتلي طيب انا هاخد دش بسرعة واجيلك واقفل على نفسك الاوضةواوعى تطلع منها...قلتلها بس متتاخريش عليا علشان انا على اخري...واول ما ادتني ضهرها رحت ظارفها بعبوص جامد...خلاها تخش بطيزها لقدام مع اهة خفيفة منها وبعدين ضحكت وبصتلي مفيش فايدة فيك...قلتلها يلا بسرعة متضيعيش وقت في الكلام...دخلت انا اوضتها ودخلت هي الحمام والدقايق كانت بتعدي عليا كانها سنين...واخيرا سمعت باب الحمام بيتفتح وعيني اتعلقت بباب الاوضة مستنيها تفتح...وفتحت هي باب الاوضة براحة كانها بتشوقني....وظهرت بمنظر مكنتش اتخيل اني اشوفها بيه...لابسه قميص نوم اسود شفاف نص كم وواصل لحد فوق ركبتها وطبعا مبين السنتيانة اللي هي لابسها والكلوت الفتلة...ومنظر صرها الابيض ووراكها البيضا من ورا القميص الاسود الشفاف خلا السرير اللي انا قاعد عليه كان عايز ينط عليها

 ...ومسرحة شعرها وفارداه ونازل على كتفها...انا فضلت قاعد مبرق وببصلها ومبنطقش ولا كلمة...هي قالتلي ايه مالك بتبحلق فيا كدة ليه...بلعت ريقي وقلتلها هي فريدة راحت فين....ضحكت وقالتلي ده انت شكلك طلعت خام خالص...وعمال تقولي انا الوحش وهتموتي يا سوسو...ولما تشوفني تبلع ريقك بالعافية ....قلتلها بصراحة مكنتش اتخيل انك هتبقي بالحلاوة دي...قالتلي الحاجات دي مبتطلعش لاي حد...قلتلها معنى كلامك انها طلعت لغيري...قالتلي انت بتغير عليا ولا ايه...قلتلها لو مش هغير عليكي هغير على مين...قالتلي لا متخفش انا كنت بعمل كدة لجوزي بس ده في بداية جوازنا دلوقتي مبقاش يهتم بيا لابسة قميص نوم ولا جلابية ولا حتى مش لابسة حاجة خالص...قلتلها ياه ده شكلو مغفل انه يلقى عنده الجمال ده وميخدش باله منه...قالتلي طيب قفل عالسيرة دي ومتفكرنيش وخلينا في الليلة الحلوة دي...قلتلها عندك حق خلينا في الليلة الحلوة دي...طبعا كانت هي ده كله واقفة لسه على باب الاوضة وانا قاعد عالسرير، رحت مادد ليها وقلتلها تعالي يا قمر علشان نبدا الليلة الحلوة...ومسكت ايدي...وبدانا الليلة.......
صور سكس ساخن مايا خليفة  -  صور سكس ام شرموطه وبنتها -  صور سكس نيك  -  سكس مترجم طيز -  قذف لبن في كس الاخت  -  ينيك امه الممحونة
الجزء الرابع

مسكت ايدها وقعدتها جنبي عالسرير وبست ايديها الاتنين،وحضنتها وقلتلها اخيرا حلمي اتحقق يا حبيبتي وبقيتي في حضني، وابتديت ابوس رقبتها والحسها بلساني،وبعديت ابتديت ابوسها من شفايفها بس على خفيف،وابتدت هي تتجاوب معايا،وبعدين ابتدت ازود اكتر في بوس شفايفها،وكنت بمص كل شفة من شفايفها كاني بعضها عض خفيف، وبعدين ابتدت انزل لصدرها وابوس فيه من المنطقة اللي فوق بزازها،وهي بتعض على شفايفها وتزوم من المتعة،وابتديت احسس بايدي على كسها بس من فوق الكلوت،وبعدين قلعتني هي القميص اللي انا لابسه،وابتدت تبوس رفبتي وبعدين نزلت على حلمة صدري وفضلت تمص فيهم باستمتاع،وبعدين قلعتها قميص النوم وخليتها بالسنتيانة والكلوت، وحضنتها تاني وانا بقلعها السنتيانة،مش عارف اوصفلكو ازاي منظر بزازها البيضة الطرية اللي كانو عاملين زي الجيلي في ايدي، حلماتها طبعا كانو نافرين، وابتدين انا الحس في بزازها وابوس فيهم بوس خفيف بس من غير مقرب من الحلمة،وبعدين ابتديت احرك لساني بشكل دائري حول الحلمة من غير ما المسها علشان اهيجها اكتر،وهنا طلعت منها اهه ممحونة وكانها بتترجاني علشان ابرد نار حلمتها ببقي،بس انا طبعا فضلت شوية كمان الحس صدرها من غير ما اقرب من الحلمة،ورحت ماسك حلمات بزازها الاتنين كاني بافركهم وبقرصهم،راحت طالعة منها اهه مكنتش عارف هي اهه وجع ولا لذة،فضلت افركهم بصوابعي حوالي دقيقتين او تلاتة،وفضلت اعصر في بزازها لحد لما طلع منهم لبن ،وبعدين رحت هاجم عليهم 



ونزلت مص في حلماتها زي عيل صغير ما صدق يلقى بز مليان لبن، ولما اعض حلماتها بلساني كانت بتمسك دماغي كانها بتترجاني معملش كدة تاني، وبعدت ما خلصت رضاعة من بزازها، نزلت لحس وبوس في بطنها، ولعبت شوية بلساني في صرتها، وده كان بيهيجها اكتر ويزيد من اهاتها، وبعدين نزلت لمغارة علي بابا، المكان اللي انا مستنيه يتفتحلي من زمان، نزلت لحس على كسها من فوق الهدوم،وابتديت اقلعها الكلوت بالراحة، وظهر قدامي الكنز الحقيقي، ظهر كسها الوردي بس كان محلوق وناعم، بصيتلها وقلتلها كويس انك حلقتيه، بصيتلي باستغراب وقالتلي وعرفت منين اني حلقته، قلتلها بصيت عليكي من يومين وانتي في الحمام وكان مليان شعر، رفعت حواجبها باستغراب،قلتلها وقبلها كمان لما كنتي نايمة اتسحبت بالراحة ورفعتلك الجلابية وبصيت على فخادك اللي زي الملبن دول، بصتلي باستغراب اكتر وقلتلي وعملت ايه تاني، قلتلها لا ده انا لسه هعمل، قالتلي لما نشوف،رجعت تاني ابوس في سوتها،وهي رجعت تتاوه وتعض على شفايفها من اللذة، وبدات المس زنبورها بايدي واحرك ايدي كاتي بعمل دايرة عليه،وبدات احسس على كسها من برة،طبعا هي بدات تترعش واهاتها بتعلى، قلت لما اسيبها كدة على نارها شوية، رحت قالبها على بطنها،وشفت الحاجة اللي مجننة الشارع كله،ومبقتش مصدق نفسي ان الطيز الي بتخلي اي راجل يشوفها ينزلهم في بنطلونه، الطيز دي بين ايدي وعريانة واقدر اعمل فيها اللي انا عايزه،بدات احسس على طيزها،واهز في فردتين طيزها،وبدات اضربها على طيزها ضرب خفيف وهي بتتاوه،بس مش عارف وجع ولا دلع، وبدات احسس بايدي من فخادها من عند كسها لحد فوق ركبتها بشوية بس من غير ما اقرب لكسها، ورحت واقف وقلتلها يلا الدور عليكي، قالتلي دور ايه، قلتلها زي ما متعتك متعيني، قالتلي ازاي يعني، قلتلها انت هتستعبطي، مصيلي زبي، قالتلي ايه القرف ده، و فيه كدة، قلتلها انتي هتستهبلي يعني انني مبتعملش كدة مع جوزك، قالتلي لا ابدا انا اخري امسكه بايدي، قلتلها خلاص هعلمك، قالتلي بس هقرف، قلتلها جربي الاول وبعدين انا منضفه كويس، كنمت على ضهري عاسرير، وقامت هي وقلعتني البنطلون، ومسكت زبي بايدها وفضلت تبصله وهي مترددة،قلتلها يلا مستنية ايه، قالتلي يعني لازم اعمل كدة،قلتلها ايوة لازم، راحت باصة لزبي تاني بتردد، وراحت بايسة راس زبي بوستين وقالتلي كفاية كدة، قلتلها احه انتي هتستهبلي بقولك مصي زبي مش تبوسيه، رجعت تاني تبص تاني لزبي بتردد،راحت مطلعة طرف لسانها ولحست راس زبي زي ما يكون بتدوق طعمه الاول، وكررت الموضوع ده مرتين او تلاتة، وبعدين بدات واحدة واحدة تحط راس زبي في بقها، وسابته في بقها ثواني وطلعته تاني، وعملت كدة تلت او اربع مرات، وكات واضح جدا انها مبتداة في المص، لانها حتى لما بتحط راس زبي في بقها مبتحركش لسانها خالص ولا بتمصه، بتحطه جوه بقها بس، قلتلها انتي كدة مبتمصيش، قالتلي طيب اعمل ايه، قلتلها حركي لساني حولين زبي كانك بتلحسيه، بدات فعلا تعمل كدة، وبدات تخل زبي اكتر جوة بقها، وانسجمت فعلا وبدات تتمتع بالموضوع، راحت باصالي وقايلالي ممممم المص ده طلع حلو اوي، قلتلها اي خدمة، رجعت تاني تكمل مص، وبعد 


خمس دقايق، مسكت راسها علشان اقومها، قالتلي شوية كمان بس زبك طعمه عجبني ،قلتلها في حاجات احلى من المص، وبعدين زبي هيروح فين، كل يوم هجيلك وتمصيلي براحتك، رحت منيمها على ضهرها وفتحت رجليها، وبدات العب في زنبورها بايدي، فتحت كسها بصوابعي وبدات الحس فيه واعض في شفرات كسها عض خفيف، هي بدات تتاوه وتبرق من المتعة واللذة، وكمان بدات ادخل طرف لساني جوة كسها كاني بنيكها بلساني، هنا هي بدات تمسك ملاية السرير وتشد فيها وتتاوه وتقوللي حرام عليك مش كدة، دخلت صابعي جوة كسها وبدات احركه جوة كسها، ودخلت الصابع التاني، وبعدين التالت، وبدات ادخل صوابعي وطلعا كاني بنيك كسها بيهم، كل ده وهي بتتاوه وبتشد ملاية السرير وبتطلع بصدرها لفوق وترجع براسها لورا زي ما يكون بتتالم، قالتلي ارحمني ابوس ايدك، رحت واقف وشاددها من وسطها عليا ورافع رجلها ودات احرك راس زبي على شفرات كسها وزنبورها ودخلت راس زبي بالراحة وخرجته تاني،ادخل راس زبي واخرجها، ادخل واطلع تلت او اربع مرات، صرخت وقالتلي يا اسامة حرام عليك دخله وريحني ابوس ايدك، مسمعتش كلامها، وفضلت ادخل راس زبي وطلعها، راحت داخلة بجسمها ودخلت زبي كله في كسها، وبدات انيكها، كنت بميل عليها وانا بنيكها علشان ابوسها او امصمص بزها، غيرت الوضع وخليتها تقف قدامي عالارض وضهرها ليا وتميل بجسمها عالسرير، برضه فضلت احرك زبي على كسها من برة وادخل راس زبي واطلعه زي المرة اللي فاتت، قالتلي انت مبتحبش تريحني ليه يا اسامة، دايما تعذبني كدة علشان تدخله، صعبت عليا رحت راشق زبي مرة واحدة في كسها، صوتت من 



الوجع، والنيك في الوضعية دي كان ممتع جدا، لاني كنت ماسك فردتين طيزها بايدي وبفعص فيهم براحتي واضربها عليهم كمان، وكمان كنت ببعبصها في خرم طيزها،وكنت كمان بشد شعرها واقفش في بزازها، ومع كدة كان باين عليها جدا انها متمتعة، وبعدين نمنا احنا الاتنين عالسرير، وضنايمين على جنبنا بس ضهرها ليا، المرة دي دخلته في كسها علطول، وفضلت انيك فيها لحد ماحسيت اني انزل، قلتلها انا هنزل انزل فين، قالتلي على بزازي، قمت ونزلتهم على بزازها، بدات تمسح لبني على بزازها وهي مبسوطة، شلتها وقلتلها يالا...قالتلي على فين...قلتلها عالحمام هناخد دش سوا...ضحكت وقالتلي انت مبتحبش تضيع وقت...دخلنا الحمام ونزلتها فتحت الدش وبدات ادعك في بزازها تحت الميه والعب في كسها بايدي وهي ماسكة زبي، راحت مرة واحدة نازلة عالارض وبدات تمص في زبي، كان شكلها وهي بتمص زي واحد جعان ولقي اكل، ضحكت وقلتلها شكل موضوع المص ده عجبك...قالتلي اوي اوي... شديتها مرة واحدة، ولفيت وشها للحيطة وضهرها ليا ورفعت رجلها وبليت صباعي بريقي ودخلته في كسها،طلعت صباعي وبدات ادخل زبي واحدة واحدة وبدات انيك فيها، المرة دي جبتهم اسرع من الاول ومقدرتش امسك نفسي ونزلتهم في كسها، بعد ما خرجت زبي من كسها، نزلت هي عالارض وبدات تنضف زبي بلسانها، طبعا رجليها كانت مفتوحة ولبني كان بينزل من كسها، استحمينا طبعا واحنا بنهزر وبنضحك، ولما طلعنا لاقيتها عاملالي غدا سمك وبط وحمام... قلتلها ايه ده كله...ضحكت وقالتلي طبعا لازم تتغذى كويس بعد المجهود ده كله...قلتلها لا مجهود ايه دي اقل حاجة عندي...ضحكت وقالت طيب فين ده ياخويا...قلتلها انا بس مش عايز اقرص عليكي من اول مرة علشان متخفيش مني...قالتلي عموما الجايات كتير وهنشوف...
انتهى الجزء الرابع وارجو انه يكون عجبكو...ومستني تعليقاتكو

حكاياتي مع جاراتي الجزء الثاني

 حكاياتي مع جاراتي الجزء الثاني
...انا اسامة 30 سنة شغال محاسب....اعزب من بلد جنب طنطا....حكاياتي مع الجنس بدات من وانا عندي 18 سنة...وهحكيلكو اول حكاياتي مع الجنس واللي كانت مع جاراتي...وعلشان الحكايات فيها شخصيات كتيرفكل شخصية هنقابلها هعرفكو بيها ..... وهبتدي اول حكاية مع فريدة
فريدة جارتي في الاربعينات(وقت احداث القصة)....قمحية وطولها ووزنها متوسطين....بس عليها طيز تجنن بلد...لما بتبقى ماشية في الشارع....الرجالة كلهم بيبصولهاومنظر طيزها بيخليهم ماسكين نفسهم بالعافية...بتبقى فردة طالعة وفردة نازلة منظر يخليك تنزل لوحدك...هي بيتها في نفس شارعنا....عندها 3 اولاد...16و14و12 سنة....جوزها بيشتغل في منطقة بعيدة وبييجي كل شهر 3او4 ايام...


سكس اغتصاب ونيك عنيف موظفة  -  افلام سكس بزاوي -  فيلم سكس اجنبي  -  سكس جماعي زنجي -  نيك زنوج ساخن -  تحميل افلام نيك جماعي -  حفلة نيك جماعية - سكس امهات
بحكم ان سن ولادها قريب من سني...فبروح البيت عندهم كتير...وعلشان هم متعودين عليا فاحيانا بيبقى ولادها مش موجودين في البيت فبستناهم في بيتهم لحد لما يرجعو...وبنبقى انا وهي قاعدين لوحدنا...ممكن نقعد نتفرج عالتليفزيون او نتكلم في اي موضوع او بتبقى هي مشغولة في شغل البيت وانا بتفرج عالتليفزيون لوحدي...طبعا ببقى ماسك نفسي بالعافية عنها...بس بخاف اعمل حاجة تخليها تعمللي مشكلة في المنطقة...وفي يوم كنا قاعدين سوا ...وهي بتناولني كباية شاي...عملت نفسي عايز امسك كباية الشاي بايديا الاتنين...ورحت ماسك ايدها....راحت ساحباها بالراحة ودخلت جوة من غير متقول كلمة واحدة...فضلت قاعد نص ساعة لوحدي...زهقت وقمت مروح....فضلت يومين مروحلهمش وخايف لتحكي لحد الموضوع ويحصلي مشكلة...ولما اطمنت انها محكتش لحد رحتلها تالت يوم...وهي اللي فتحتلي...بس قالتلي بطريقة باردة مفيش حد هنا...وكانت واقفة قدام الباب كانها مش عايزاني ادخل...وفضلت اروح 3 ايام....وهي تعمل معايا نفس الطريقة...لحد ما يوم رحتلها ولما فتحتلي وقالتلي نفس الكلام...رحت زاقق الباب وداخل وقافل الباب ورايا وقلتلها انتي زعلانة مني في حاجة...قالتلي لا عادي....قلتلها لا بقالك كام يوم بتكلميني بطريقة باردة وكانك مش عايزاني ادخل البيت ...قالتلي انت عارف انت عملت ايه...بينت اني مستغرب ومش فاهم قلتلها مش فاهم...قالتلي 


بقالك فترة نظراتك ليا مش مضبوطة وفي الاخر كمان مسكت ايدي....رحت باصث في عينيها واتكلمت بصوت حنين قلتلها انتي فهمتيني غلط....انا عمري مفكر اعمل حاجة تزعلك مني علشان انتي غالية عندي...راحت متنهدة وساكتة...رحت انا قاعد على اقرب كرسي وقلتلها بابتسامة خفيفة وحشتني كباية الشاي من ايدك...راحت قايلالي من عينيا..دقيقتين واعملك احلى كباية شا
سكس امهات - سكس حيوانات  - قصص سكس  -  افلام نيك  -  سكس مترجم -  سكس عربي -  صور سكس -  افلام نيك sex
وفي يوم كنت عندها في البيت لوحدنا...وكانت بتروق البيت...فطلبت مني اني اشيل قصادها الكنبة اللي في الصالة علشان تنضف تحتها...وهي بتشيلها اتكعبلت ووقعت على ركبتها...فانا طبعا سندتها علشان تقعد...واستغليت الفرصة وفضلت احسس على جسمها...وطلبت مني اسندها علشان تدخل تريح على السرير...فسندتها علشان تقوم...وكانت هي على يميني...بس خلت ايدها الشمال ورا رقبتي بحيث تسند بيها على كتفي الشمال...رحت انا حاطط ايدي اليمين على كتفها اليمن(قال يعني بسندها)...بس في الحقيقة علشان اقفش بزها اليمين براحتي...ويا دوب مشينا خطوتين لقيتها وقفت وبتقوللي مش قادرة امشي...رحت انا شايلها علطول وماشي بيها لحد اوضة النوم ومنيمها عالسرير...طبعا مش قادر اوصف احساسي وانا شايلها ووركها لازق في زبي وهي متشعلقة بايديها حولين رقبتي...وتقريبا من الوجع اللي هي فيه مقالتش ايه وومانعتش اني اشيلها...وبعد ما نيمتها عالسرير دخلت المطبخ وحطيت شوية تلج في كيس ورجعتلها تاني...طبعا بدات احسس على رجلها واسالها على مكان الوجع بالضبط...وبعدين قلتلها طيب ارفعي الجلابية علشان احط التلج على ركبتك...قالتلي لا لا مينفعش...قلتلها لا لازم تدلكي مكان الخبطة بتلج علشان ميورمش...قالتلي خلاص سيبلي التلج وانا هدلك ركبتي بنفسي...رحت رافع الجلابية علطول لحد ركبتها...لقيتها بتحاول تنزل الجلابية تاني وهي بتقول لا يا اسامة مينفعش كدة...قلتلها متخفيش مش هطول هم 5 دقايق بس...طبعا وانا بدلكلها على ركبتها كنت شغال تحسيس على 

وركها...وكانت بتتاوه وهي مغمضة عينيها بس مش عارف ده كان من الوجع ولا بتتلذذ من التدليك...ومع اني كنت ماسك تلج في ايدي بس كنت عرقان من ملمس وراكها البيضا اللي كنت بحسس عليهم وشايفهم قدامي واللي مهما كنت حطيت خطط علشان اعمل كدة عمرها ما كانت هتجيلي بالسرعة والسهولة دي...وبعد 10 دقايق فتحت عينيها فجاة وقالتلي كفاية كدة انا بقيت كويسة...قلتلها اكيد...قالتلي اه...رحت انا شايل ايدي علطول ومنزلها الجلابية علشان متشكش في نيتي...وبعدين جبتلها كوباية ماية...فقالتلي روح انت انا بقيت كويسة..قلتلها لا انا هستنى معاكي لغاية ولادك ما يرجعو..قعدت تلح عليا علشان اروح...انا كنت مستغرب من الحاحها بس سمعت كلامها وروحت...وتاني يوم رحتلهم البيت...فتحلي محمود ابنها...وقاللي كويس انك جيت علشان تقعد معايا شوية ونتسلى...قلتله مرحتش الدرس ليه...قاللي ماما تعبانة شوية ولازم حد يقعد معاها...قلتله خلاص روح انت وانا هقعد معاها...قاللي مش عايز اتعبك معانا...قلتله عيب تقول كدة احنا جيران...طبعا هي كانت نايمة في الاوضة ومش سامعة كلامنا...وبعد هو ما مشي دخلت انا اوضة النوم عليها واهي نايمة...كانت لابسة جلابية نص كم ويادوب جايبة لحد ركبتها ...وكانت نايمة على جنبها ووشها ليه فكنت شايف فلقة بزازها والجلابية كانت مقسمة طيزها تقسيمة خليتني اعرق من كل حتة في جسمي...ومنظر رجلها ودراعتها البيض كانت مخلياني نفسي انط عليها واللي يحصل يحصل ...رحت مقرب عليها وبدات ارفع الجلابية شوية بشوية...ويلهوي عاللي شفته...وراك بيضا زي الملبن وكانت لابسة كلوت فتلة فشفت فردة طيزها كلها ( على عكس عادة ستات الريف اللي بيلبسو كلوتات كبيرة بتغطي فردة الطيز كلها)... بدات هي تتقلب فخفت انا لتصحى فنزلت الجلابية تاني وطلعت من الاوضة بسرعة وقفلت الباب ورايا...وقعدت في الصالة وسمعت باب الاوضة وهي بتتفتح وبعدين باب الحمام بيتقفل قمت طاير بسرعة عالحمام وبصيت من خرم الباب وشفت منظر اجمل بكتير من اللي بنشفهم في افلام السكس...شفت سوة تخلي اي حديشوفهم يجيبهم في ثواني...واه من كسها الوردي المنفوخ اللي كانه وردة مسخبية وسط غابة لان كسها كان مليان شعر...وبعدين لقيتها بتبص ناحية الباب...فخفت لتلاحظ ان حد بيبص عليها من خرم الباب... فرجعت تاني بسرعة عالصالة
الجزء الثاني
فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج لحد ما سمعت صوت باب الحمام بيتفتح تاني وبعدين شوية ولقيتها جت الصالة بس طبعا كانت لبست هدومها... قالتلي امال فين محمود...قلتلها راح الدرس...قعدت على الكرسي وقالتلي انا متشكرة على اللي عملته معايا امبارح...على ايه ده الجيران لبعضيها...قالتلي بس ليا عندك طلب...قلتلها اؤمريني...قالتلي يا ريت متقولش لحد على اللي انت عملته معايا...قلتلها ماشي بس ليه...قالتلي انت عارف الناس مبتسبش حد في حاله وممكن حد يفهمنا غلط...قلتلها عموما انا مكلمتش حد في الموضوع ده ومش هكلم حد علشان انا برضه تهمني سمعتك...قالتلي تسلم،تشرب معايا شاي...قلتلها ماشي بس انا اللي هعمله علشان متتحركيش كتير...قالتلي انا كدة بتعبك معايا كتير...قلتلها هزعل بجد لو قلتي الكلمة دي تاني،ده تعبك راحة...دخلت عملت كبايتين شاي...واحنا بنشربها سالتها انتي ركبتك اخبارها ايه دلوقتي...قالتلي احسن كتير من امبارح...بس لسه فيها وجع خفيف...قلتلها طيب بتدهنيها حاجة...قالتلي محمود جابلي امبارح مرهم من الصيدلية دهنتها بيه...المهم وهي بتشرب الشاي كباية الشاي اتزحلقت من ايدها 


ووقعت على هدومها...فقامت علشان تروح اوضتها تغير الجلابية...قلتلها استني لما اسندك...وطبعا عملت زي ما عملت امبارح وانا بسندها عمال اقفش في بزازها من الجنب...المهم دخلتها اوضتها وقفلت طبعا عليها الباب علشان تغير...طبعا انا استغليت الفرصة وبصيت عليها من خرم الباب...وكانت اول مرة اشوف صدرها...كانت طبعا لابسة سنتيانة...بس كان صدرها كبير وابيض وشكله طري زي الملبن...المهم لما خلصت ندهت عليا علشان اسندها تاني للصالة...وقفشت برضه في بزازها من الجنب...قعدت معاها شوية وروحت...وتاني يوم رحتلها لقيتها بقت احسن كتير وحركتها بقت احسن بكتير من الاول...قلتلها انا فرحان انك رجعتي كويسة انا كنت زعلان علشانك جدا...قالتلي انا اللي مش عارفة من غيرك كنت هعمل ايه...قلتلها على فكرة انا بزعل من الكلام ده انا كدة بحس اني غريب...قالتلي ازاي بس ده انت غالي عندي...قلتلها بجد؟...قالتلي تحب اثبتلك...قلتلها ازاي...قالتلي اني سبتك تمسك صدري وانت عامل نفسك بتسندني وانا مرضتش اقولك حاجة...طبعا انا اتفاجات من كلامها وسكت وبان عليا ده...قالتلي وكمان لما 


كنت بتعمل نفسك بتدلكني بالتلج وفضلت تمسك في فخادي وتحسس عليهم...طبعا اتفاجات اكتر وسكت...قالتلي ساكت ليه...قلتلها بصراحة متفاجئ،بس عندي سؤال...قالتلي ايه هو...طلما انتي فاهمة كدة،ليه سبتيني اعمل كدة...قالتلي بصراحة استجدعتك بعد اللي انت عملته،لان واحد تاني غيرك كان ممكن يستغل الموقف ويغتصبني بالعافية، بس انت طلع جدع ومرضمتش تاخد مني حاجة بالعافية...طبها انا سكت تاني...قالتلي سكت تاني ليه...قلتلها بحاول استوعب الموضوع...قالتلي طيب استوعب براحتك عقبال معملك كباية شاي...ادتني ضهرها علشان تروح للمطبخ...طبعا انا شفت منظر فردتين طيزها الكبيرة وهم طالعين ونازلين وهي ماشية نساني التفكير في اي حاجة...راحت هي فجاة لفيتلي وقالتلي بص براحتك وملي عينك كويس...انا رفعت حاجبي من المفاجاة وبصيتلها باستغراب...بعدين هي راحت للمطبخ علشان الشاي...انا طبعا قلت لازم اضرب عالحديد وهو سخن واريخ نار زبي اللي بقى سخن جدا...جريت وراها عالمطبخ وكانت واقفة ووشها البوتاجاز...قلتلها هتعملي ايه...قالتلي هسخن المية علشان الشاي...قلتلها انتي سخنتي حاجات تانية ولازم نطفيها دلوقتي حالا...ضجكت بمياصة وقالتلي حاجات ايه...رحت واقف وراها ولازق فيها من ورا 


وماسك بايدي اليمين بزازها وبايدي الشمال رحت مطفي البوتاجاز...حسيت انها متفاجاتش من الحركة وانها كانت متوقعة حاجة زي كدة...قلتلها حاجات زي دي رحت داخل بزبي قدام علشان يدخل اكتر بين فردتين طيزها الكبيرة...قلتلها حاجات سخنة زي كدة...طلعت منها اهه خفيفةولقيتها غمضت عينيها ورفعت وشها لفوق وفضلت تعض على شفايفها من المتعة...وطبعا ايدي الشمال فضلت تحسس على بطنها وسوتها...وايدي اليمين بتفعص في بزازها...فضلنا كدة حوالي خمس دقايق وهي فضت تتلوى بين ايديا...وبعدين راحت لفالي رحت هاجم على شفايفها كاني بقطع فيها بشفايفي...وايديا الاتنين شغالين تقفيش في فردتين طيزها الكبار بس من فوق الجلابية...وبعدين بدات ارفعلها الجلابية علشان امسك طيزها...هنا بقى هي مسكت ايديا ونزلت الجلابية وقالتلي كفايا كدة لحسن الولاد زمانهم جايين...قلتلها طيب دقيقة واحدة امسكهم بس وامشي علطول...قالتلي انا عارفة انك مش هتقدر تمسك نفسك وومكن حد من الولاد يطب علينا، عدي عليا بكرة الصبح بعد الولاد ما يمشو...طبعا عدلت هدومها وانا فضلت واقف خمس دقايق 


وزبي قايد نار عايز اطفيه باي طريقة...قالتلي ممكن تدخل الحمام تصرف نفسك...قلتلها انا عايز اعدي المرحلة دي بقى...ضحكت وقالت كلها بكرة بس استحمل لحد بكرة...قلتلها طيب تعالي معايا الحمام...قالتلي بس...مخلتهاش تكمل الجملة ورحت شاددها عالحمام ومنزل البنطلون ومطلع زبي وقلتلها يالا...قالتلي اعمل ايه...قلتلها اضربيلي عشرة...ومفبش عدى دقيقة بالضبط بعد ما مسكت زبي وقعدت تدلك فيه،طلع من زبي شلال لبن...طبعا جه على هدومها شوية...قالت يلهوي انت شكلك كنت على اخرك،انت جبتهم بسرعة جدا...قلتلها معلش اصل انا اول مرة واحدة تمسكلي زبي، ومش واحدة دي اجمل واحدة في الحتة...ضحكت وقالت طيب يالا علشان انضفلك زبك...بعدت عنها وقلتلها لا انتي لو مسكتي زبي تاني مش هعتقك غير لما انيكك...ضحكت وقالتلي ده انت شكلك حيحان عالاخر...قلتلها حد يشوف واحدة زيك وميبقاش حيحان...ده انتي بتوقفي الشارع كله على رجل، اطلعي بس انتي دلوقتي وانا هنضف زبي وامشي علطول...نضفت زبي بالماية...وطلعت وروحت علطول وانا مستني بكرة بفارغ الصبر...طبعا منسيتش قبل ما امشي اديها بعبوص خفيف في طيزها من ورا من فوق الهدوم علشان اشوقها لبكرة